علي إمام المتقين (الجزء الثاني) دار الشروق

علي إمام المتقين (الجزء الثاني)

دار النشر: دار الشروق
€20,00 2000
  بإسلوبه الساحر و الروائي الرائع أنهى الشرقاوي الجزء الأول من هذا الكتاب الممتع باستتباب الخلافة لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه عدا الشام التي استقل بها معاوية بن أبي سفيان والذي رفض البيعة لعليّ كخليفة للمسلمين مطالباً بالقصاص من قتلة عثمان و لكنه في الحقيقة كان طامعاً في الملك و الخلافة...!! في هذا الجزء من الكتاب يتناول الكاتب الأحداث التي تلت مقتل عثمان بن أبي عفان و المراسلات التي دارت بين الخليفة علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و معاوية بن أبي سفيان.كما يشرح باستفاضة الفرق بين دولة علي في الكوفة و دولة معاوية في الشام و كيف كان ذلك العصر من أسوأ العصور في التاريخ الإسلامي و كيف كان معاوية بفضل وحدة الصف و طاعة رجاله و جيشه له يشن الهجمات على الأنبار و على اليمن و على المدينة المنورة و كيف أريقت دماء المسلمين الأبرياء أنهاراً .أيضاً حاول الكاتب عبد الرحمن الشرقاوي إبراز معاناة الإمام علي كرم الله وجهه في أواخر أيامه من تخاذل رجال الكوفة عن نصرته وهو صاحب الحق و تخاذلهم حتى في الدفاع عن أراضيهم، وهنا تكمن أهمية كتاب (علي إمام المتقين) فهو يسلّط الضوء على حقبة مظلمة وغامضة من التاريخ الإسلامي ويشرحها بأسلوب مغاير وببراهين وأدلة مقنعة. كلمات البحث: عبدالرحمن - الشرقاوى - شرقاوي - على - امام - المتقون - متقين - أمام - الثانى

 

بإسلوبه الساحر و الروائي الرائع أنهى الشرقاوي الجزء الأول من هذا الكتاب الممتع باستتباب الخلافة لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه عدا الشام التي استقل بها معاوية بن أبي سفيان والذي رفض البيعة لعليّ كخليفة للمسلمين مطالباً بالقصاص من قتلة عثمان و لكنه في الحقيقة كان طامعاً في الملك و الخلافة...!!
في هذا الجزء من الكتاب يتناول الكاتب الأحداث التي تلت مقتل عثمان بن أبي عفان و المراسلات التي دارت بين الخليفة علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و معاوية بن أبي سفيان.
كما يشرح باستفاضة الفرق بين دولة علي في الكوفة و دولة معاوية في الشام و كيف كان ذلك العصر من أسوأ العصور في التاريخ الإسلامي و كيف كان معاوية بفضل وحدة الصف و طاعة رجاله و جيشه له يشن الهجمات على الأنبار و على اليمن و على المدينة المنورة و كيف أريقت دماء المسلمين الأبرياء أنهاراً .
أيضاً حاول الكاتب عبد الرحمن الشرقاوي إبراز معاناة الإمام علي كرم الله وجهه في أواخر أيامه من تخاذل رجال الكوفة عن نصرته وهو صاحب الحق و تخاذلهم حتى في الدفاع عن أراضيهم، وهنا تكمن أهمية كتاب (علي إمام المتقين) فهو يسلّط الضوء على حقبة مظلمة وغامضة من التاريخ الإسلامي ويشرحها بأسلوب مغاير وببراهين وأدلة مقنعة.



كلمات البحث: عبدالرحمن - الشرقاوى - شرقاوي - على - امام - المتقون - متقين - أمام - الثانى

 

بإسلوبه الساحر و الروائي الرائع أنهى الشرقاوي الجزء الأول من هذا الكتاب الممتع باستتباب الخلافة لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه عدا الشام التي استقل بها معاوية بن أبي سفيان والذي رفض البيعة لعليّ كخليفة للمسلمين مطالباً بالقصاص من قتلة عثمان و لكنه في الحقيقة كان طامعاً في الملك و الخلافة...!! في هذا الجزء من الكتاب يتناول الكاتب الأحداث التي تلت مقتل عثمان بن أبي عفان و المراسلات التي دارت بين الخليفة علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و معاوية بن أبي سفيان.
كما يشرح باستفاضة الفرق بين دولة علي في الكوفة و دولة معاوية في الشام و كيف كان ذلك العصر من أسوأ العصور في التاريخ الإسلامي و كيف كان معاوية بفضل وحدة الصف و طاعة رجاله و جيشه له يشن الهجمات على الأنبار و على اليمن و على المدينة المنورة و كيف أريقت دماء المسلمين الأبرياء أنهاراً .
أيضاً حاول الكاتب عبد الرحمن الشرقاوي إبراز معاناة الإمام علي كرم الله وجهه في أواخر أيامه من تخاذل رجال الكوفة عن نصرته وهو صاحب الحق و تخاذلهم حتى في الدفاع عن أراضيهم، وهنا تكمن أهمية كتاب (علي إمام المتقين) فهو يسلّط الضوء على حقبة مظلمة وغامضة من التاريخ الإسلامي ويشرحها بأسلوب مغاير وببراهين وأدلة مقنعة.



كلمات البحث: عبدالرحمن - الشرقاوى - شرقاوي - على - امام - المتقون - متقين - أمام - الثانى
عنوان الكتاب
علي إمام المتقين (الجزء الثاني)
اسم المؤلف
عبد الرحمن الشرقاوي
دار النشر
دار الشروق
الوزن
0.525
عدد الصفحات
371
نوع الغلاف
غلاف فني