کتاب هام يشرح بطريقة عملية طرق الإنجاز في العمل والاستمتاع في الحياة..
إن أهمية هذا الكتاب تكمن في أنه لم يغفل الجانب الشخصي في الحياة، كما يساعد على اكتشاف طرق مبتكرة لتعمل بذكاء وتنجز بشكل أسرع
كتاب يساعدك على إعادة تشكيل يومك واستثمار الوقت والعمر.
هل تشعر بانقضاء يومك لحظة خروجك من العمل؟ كأنك في سباق دائم مع الحياة؟ هل تعجز عن إيجاد الوقت المناسب لممارسة هواياتك؟ وهل تفتقر لوجود هوايات من الأساس؟ هل تعرف ما الفرق بين ما تريد فعله؟ وما يجب عليك فعله ؟
في هذا الكتاب السابق لعصره والذي كان من أهم كتب التنمية الذاتية التي نشرت وصارت من أكثر الكتب مبيعًا في كل من إنجلترا وأمريكا، يضع أرنولد بينيت (1931-1867) الكاتب والروائي والناقد الأدبي دليلاً عملياً لقضاء كل ساعة من يومك دون إهدارها في القلق حول أشياء لا وجود لها إلا في خيالك، ويتعرف معك على الطريق المناسب لاستعادة روحك من جديد بدلاً من إغراقها في المشاكل بشكل متواصل وعلى أساليب وفن إدارة أهدافك للخروج بأكبر قدر من الاستفادة يوم بعد يوم.
كما يرسم لنا صورة حقيقية وعادلة عن الطريقة التي ينبغي أن ندير الوقت بها كي نحصل على متسع كاف لاستيعاب رغباتنا دون الاقتصار على ثماني ساعات من الجهد والعمل وضرب الساعات المتبقية بعرض الحائط!
كلمات البحث: تعش - تعاش - ساعه - فى - اليوم - ينبغى - ساعت - أرنولد - ارنولد - بينيت
کتاب هام يشرح بطريقة عملية طرق الإنجاز في العمل والاستمتاع في الحياة..
إن أهمية هذا الكتاب تكمن في أنه لم يغفل الجانب الشخصي في الحياة، كما يساعد على اكتشاف طرق مبتكرة لتعمل بذكاء وتنجز بشكل أسرع
كتاب يساعدك على إعادة تشكيل يومك واستثمار الوقت والعمر.
هل تشعر بانقضاء يومك لحظة خروجك من العمل؟ كأنك في سباق دائم مع الحياة؟ هل تعجز عن إيجاد الوقت المناسب لممارسة هواياتك؟ وهل تفتقر لوجود هوايات من الأساس؟ هل تعرف ما الفرق بين ما تريد فعله؟ وما يجب عليك فعله ؟
في هذا الكتاب السابق لعصره والذي كان من أهم كتب التنمية الذاتية التي نشرت وصارت من أكثر الكتب مبيعًا في كل من إنجلترا وأمريكا، يضع أرنولد بينيت (1931-1867) الكاتب والروائي والناقد الأدبي دليلاً عملياً لقضاء كل ساعة من يومك دون إهدارها في القلق حول أشياء لا وجود لها إلا في خيالك، ويتعرف معك على الطريق المناسب لاستعادة روحك من جديد بدلاً من إغراقها في المشاكل بشكل متواصل وعلى أساليب وفن إدارة أهدافك للخروج بأكبر قدر من الاستفادة يوم بعد يوم.
كما يرسم لنا صورة حقيقية وعادلة عن الطريقة التي ينبغي أن ندير الوقت بها كي نحصل على متسع كاف لاستيعاب رغباتنا دون الاقتصار على ثماني ساعات من الجهد والعمل وضرب الساعات المتبقية بعرض الحائط!
كلمات البحث: تعش - تعاش - ساعه - فى - اليوم - ينبغى - ساعت - أرنولد - ارنولد - بينيت