بهذه الكلمات كان القذافي يشدّ من عزيمته، بينما يقبع في قبو إحدى المدارس، في سِرت، في انتظار ابنه المعتصم لإنقاذه. أما وزير دفاعه، أبو بكر، الذي كان قبل أسبوع يتوعّد بمحو «عصابة المتوحشين»، فكان صامتاً صمت القبور، قلقاً على مصير ولديه. في حين كان منصور ضو في حالٍ مزرية وبالكاد يستطيع الوقوف على قدميه...
في «ليلة الريس الأخيرة» يروي ياسمينة خضرا تفاصيل اليوم الأخير من حياة معمّر القذافي، الذي ظل حتى اللحظة الأخيرة لا يصدق ما يجري. ولكن عندما تلطخ جبينه بالدم، أدرك الأخ العقيد أن فان غوغ لن يأتي لنجدته...
كلمات البحث: ليله - ريس - الاخيرة - الأخيره - لليلة - ياسمينه - خضرة
بهذه الكلمات كان القذافي يشدّ من عزيمته، بينما يقبع في قبو إحدى المدارس، في سِرت، في انتظار ابنه المعتصم لإنقاذه. أما وزير دفاعه، أبو بكر، الذي كان قبل أسبوع يتوعّد بمحو «عصابة المتوحشين»، فكان صامتاً صمت القبور، قلقاً على مصير ولديه. في حين كان منصور ضو في حالٍ مزرية وبالكاد يستطيع الوقوف على قدميه...
في «ليلة الريس الأخيرة» يروي ياسمينة خضرا تفاصيل اليوم الأخير من حياة معمّر القذافي، الذي ظل حتى اللحظة الأخيرة لا يصدق ما يجري. ولكن عندما تلطخ جبينه بالدم، أدرك الأخ العقيد أن فان غوغ لن يأتي لنجدته...
كلمات البحث: ليله - ريس - الاخيرة - الأخيره - لليلة - ياسمينه - خضرة