متحف شخصي
تشكيل للنشر و التوزيع
لا تموت الكلمات إذا رأتها عينا كاتب، تكون في ضيافة وجدانه، سرعان ما تنساب مجرى الروح فيه، يتآلف مع حروفها، تأخذ حسه، يستشعر معها السحرَ في كل شيءٍ حوله، وتتحول الكلمة من ضيفة خفيفة محبوبة إلى ملكة لها حضور ونفوذ.
أرى الجمال في الجزء الحنون من صورة كل شيءٍ حولي مهما بدا لي مجرَّداً، شيء ما لا يمكن تفسيره بدقة، يُشبه نظرة شفافة من قلبي على الأشياء التي تحت ناظري، فتتصاعد معانيها إلى مخيلتي.أرى الجمال في التفاصيل الصغيرة، في التفاتة المرء إلى نفسه، في اليدِ الباردة بينما تنساب إلى اليد الدافئة، في اللهجةِ الحنونة، في النبرةِ الودودة، في النظرةِ الفخورة، وفي حديقةِ قلبي، في النفسِ الصبورة ، وفي ألفةِ العيون، والكلام المتروك فيها كأنه نشيد.أرى الجمال في أطراف الشبابيك المفتوحة بينما أستلقي أقرأ كتاباً تتناقله عيناي نظرةً تلو نظرة، وتحتضنه أصابع يدي لمسةً تلو لمسة. أرى الجمال في المفردة الجديدة المُحلّقة فوقي منذ زمنٍ لكن شيئاً ما يُشبهها دلّني عليها، فألتقطها.
-سعيد كمال قديح، متحف شخصي.
كلمات البحث: المتحف - الشخصي - شخصى
أرى الجمال في التفاصيل الصغيرة، في التفاتة المرء إلى نفسه، في اليدِ الباردة بينما تنساب إلى اليد الدافئة، في اللهجةِ الحنونة، في النبرةِ الودودة، في النظرةِ الفخورة، وفي حديقةِ قلبي، في النفسِ الصبورة ، وفي ألفةِ العيون، والكلام المتروك فيها كأنه نشيد.
أرى الجمال في أطراف الشبابيك المفتوحة بينما أستلقي أقرأ كتاباً تتناقله عيناي نظرةً تلو نظرة، وتحتضنه أصابع يدي لمسةً تلو لمسة. أرى الجمال في المفردة الجديدة المُحلّقة فوقي منذ زمنٍ لكن شيئاً ما يُشبهها دلّني عليها، فألتقطها.
لا تموت الكلمات إذا رأتها عينا كاتب، تكون في ضيافة وجدانه، سرعان ما تنساب مجرى الروح فيه، يتآلف مع حروفها، تأخذ حسه، يستشعر معها السحرَ في كل شيءٍ حوله، وتتحول الكلمة من ضيفة خفيفة محبوبة إلى ملكة لها حضور ونفوذ.
أرى الجمال في الجزء الحنون من صورة كل شيءٍ حولي مهما بدا لي مجرَّداً، شيء ما لا يمكن تفسيره بدقة، يُشبه نظرة شفافة من قلبي على الأشياء التي تحت ناظري، فتتصاعد معانيها إلى مخيلتي.
أرى الجمال في التفاصيل الصغيرة، في التفاتة المرء إلى نفسه، في اليدِ الباردة بينما تنساب إلى اليد الدافئة، في اللهجةِ الحنونة، في النبرةِ الودودة، في النظرةِ الفخورة، وفي حديقةِ قلبي، في النفسِ الصبورة ، وفي ألفةِ العيون، والكلام المتروك فيها كأنه نشيد.
أرى الجمال في أطراف الشبابيك المفتوحة بينما أستلقي أقرأ كتاباً تتناقله عيناي نظرةً تلو نظرة، وتحتضنه أصابع يدي لمسةً تلو لمسة. أرى الجمال في المفردة الجديدة المُحلّقة فوقي منذ زمنٍ لكن شيئاً ما يُشبهها دلّني عليها، فألتقطها.
أرى الجمال في التفاصيل الصغيرة، في التفاتة المرء إلى نفسه، في اليدِ الباردة بينما تنساب إلى اليد الدافئة، في اللهجةِ الحنونة، في النبرةِ الودودة، في النظرةِ الفخورة، وفي حديقةِ قلبي، في النفسِ الصبورة ، وفي ألفةِ العيون، والكلام المتروك فيها كأنه نشيد.
أرى الجمال في أطراف الشبابيك المفتوحة بينما أستلقي أقرأ كتاباً تتناقله عيناي نظرةً تلو نظرة، وتحتضنه أصابع يدي لمسةً تلو لمسة. أرى الجمال في المفردة الجديدة المُحلّقة فوقي منذ زمنٍ لكن شيئاً ما يُشبهها دلّني عليها، فألتقطها.
-سعيد كمال قديح، متحف شخصي.
كلمات البحث: المتحف - الشخصي - شخصى
لا تموت الكلمات إذا رأتها عينا كاتب، تكون في ضيافة وجدانه، سرعان ما تنساب مجرى الروح فيه، يتآلف مع حروفها، تأخذ حسه، يستشعر معها السحرَ في كل شيءٍ حوله، وتتحول الكلمة من ضيفة خفيفة محبوبة إلى ملكة لها حضور ونفوذ. أرى الجمال في الجزء الحنون من صورة كل شيءٍ حولي مهما بدا لي مجرَّداً، شيء ما لا يمكن تفسيره بدقة، يُشبه نظرة شفافة من قلبي على الأشياء التي تحت ناظري، فتتصاعد معانيها إلى مخيلتي.
أرى الجمال في التفاصيل الصغيرة، في التفاتة المرء إلى نفسه، في اليدِ الباردة بينما تنساب إلى اليد الدافئة، في اللهجةِ الحنونة، في النبرةِ الودودة، في النظرةِ الفخورة، وفي حديقةِ قلبي، في النفسِ الصبورة ، وفي ألفةِ العيون، والكلام المتروك فيها كأنه نشيد.
أرى الجمال في أطراف الشبابيك المفتوحة بينما أستلقي أقرأ كتاباً تتناقله عيناي نظرةً تلو نظرة، وتحتضنه أصابع يدي لمسةً تلو لمسة. أرى الجمال في المفردة الجديدة المُحلّقة فوقي منذ زمنٍ لكن شيئاً ما يُشبهها دلّني عليها، فألتقطها.
-سعيد كمال قديح، متحف شخصي.
كلمات البحث: المتحف - الشخصي - شخصى
عنوان الكتاب
متحف شخصي
دار النشر
تشكيل للنشر و التوزيع
الوزن
0.168
عدد الصفحات
173
نوع الغلاف
كرتون