متع المعاناة والبحث عن المعنى
دار الخيال
متع المعاناة والبحث عن المعنى..هذا الكتاب هو محاولة للإجابة على على سؤال مهم يتصل بالأسباب التي تجعلنا أحياناً "نختار أن نعاني"، إنه بحث في أنواع المعاناة المختارة منها، وأيضاً لمفروضة على البشر.
يناقش الكتاب أيضاً الدور الذي تؤديه المعاناة في شعورنا بالمتعة في نهاية المطاف، أو غمرنا بمشاعر التفوق والسيطرة أو إمكانية الهرب مما يعتمل في داخلنا.والكتاب، بعد ذلك، يقف على فكرة جوهرية مؤداها أن الألم والمعاناة أساسيان للشعور بالسعادة والمتعة والإحساس بالمعنى، وأن خلو الحياة منهما يجعلنا نشعر بالملل وبعدم القدرة على الإنجاز، معتمداً في كل ذلك على عدد كبير من الدراسات والنظريات والمفاهيم والأمثلة المستقاة من علوم النفس والأعصاب والاقتصاد والفلسفة والدين والأدب والثقافة الشعبية والأفلام السينمائية.ما الذي يدفعنا إلى طلب الألم الجسدي والاضطراب العاطفي؟ وما الذي يغرينا في مشاهدة الأفلام المحزنة أو المرعبة أو تناول الأغذية الغنية بالتوابل الحارة أو الغطس في الحمامات الساخنة أو المشاركة في سباق الماراثون أو حتى تلمس الألم والإذلال في أداء الأدوار الجنسية، ما هو مصدر كل هذه الرغبات المشتطة في ظاهرها؟
يقول "المنطقة المثلى" في فصوله السبعة إن النوع الصحيح من المعاناة يمهد الطريق لشعور عميق بالمتعة، ويؤكد أن للمعاناة المختارة عدة غايات اجتماعية أخرى، وتؤدي المعاناة دوراً أشد عمقاً أيضاً، إذ إن الحياة الجيدة ليست مقصورة على المتعة، بل هناك المعنى الذي يجتهد الناس في طلبه توطيداً لعلاقاتهم الاجتماعية وتحقيقاً لمساعيهم الهادفة.
إن حياة تخلو من المعاناة المختارة ستكون بكلمات المؤلف بول بلوم خاوية، والأسوأ من ذلك، مملة. ولذا، فهذا الكتاب هو بمنزلة تحد لك كي تعيد التفكير برؤيتك عن الألم والمعاناة والمعنى في الحياة..
كلمات البحث: متعة - الحيات - الحياه - المعانات - المعاناه - بحث - المعنا - بول - بلوم
هذا الكتاب هو محاولة للإجابة على على سؤال مهم يتصل بالأسباب التي تجعلنا أحياناً "نختار أن نعاني"، إنه بحث في أنواع المعاناة المختارة منها، وأيضاً لمفروضة على البشر. يناقش الكتاب أيضاً الدور الذي تؤديه المعاناة في شعورنا بالمتعة في نهاية المطاف، أو غمرنا بمشاعر التفوق والسيطرة أو إمكانية الهرب مما يعتمل في داخلنا.
والكتاب، بعد ذلك، يقف على فكرة جوهرية مؤداها أن الألم والمعاناة أساسيان للشعور بالسعادة والمتعة والإحساس بالمعنى، وأن خلو الحياة منهما يجعلنا نشعر بالملل وبعدم القدرة على الإنجاز، معتمداً في كل ذلك على عدد كبير من الدراسات والنظريات والمفاهيم والأمثلة المستقاة من علوم النفس والأعصاب والاقتصاد والفلسفة والدين والأدب والثقافة الشعبية والأفلام السينمائية.
ما الذي يدفعنا إلى طلب الألم الجسدي والاضطراب العاطفي؟ وما الذي يغرينا في مشاهدة الأفلام المحزنة أو المرعبة أو تناول الأغذية الغنية بالتوابل الحارة أو الغطس في الحمامات الساخنة أو المشاركة في سباق الماراثون أو حتى تلمس الألم والإذلال في أداء الأدوار الجنسية، ما هو مصدر كل هذه الرغبات المشتطة في ظاهرها؟ يقول "المنطقة المثلى" في فصوله السبعة إن النوع الصحيح من المعاناة يمهد الطريق لشعور عميق بالمتعة، ويؤكد أن للمعاناة المختارة عدة غايات اجتماعية أخرى، وتؤدي المعاناة دوراً أشد عمقاً أيضاً، إذ إن الحياة الجيدة ليست مقصورة على المتعة، بل هناك المعنى الذي يجتهد الناس في طلبه توطيداً لعلاقاتهم الاجتماعية وتحقيقاً لمساعيهم الهادفة.
إن حياة تخلو من المعاناة المختارة ستكون بكلمات المؤلف بول بلوم خاوية، والأسوأ من ذلك، مملة. ولذا، فهذا الكتاب هو بمنزلة تحد لك كي تعيد التفكير برؤيتك عن الألم والمعاناة والمعنى في الحياة..
كلمات البحث: متعة - الحيات - الحياه - المعانات - المعاناه - بحث - المعنا - بول - بلوم
متع المعاناة والبحث عن المعنى
€16,00
- رقم العنصر: 9789922854649
- الصنف: For Discounts, المتجر, تنمية بشرية
متع المعاناة والبحث عن المعنى..
هذا الكتاب هو محاولة للإجابة على على سؤال مهم يتصل بالأسباب التي تجعلنا أحياناً "نختار أن نعاني"، إنه بحث في أنواع المعاناة المختارة منها، وأيضاً لمفروضة على البشر.
هذا الكتاب هو محاولة للإجابة على على سؤال مهم يتصل بالأسباب التي تجعلنا أحياناً "نختار أن نعاني"، إنه بحث في أنواع المعاناة المختارة منها، وأيضاً لمفروضة على البشر.
يناقش الكتاب أيضاً الدور الذي تؤديه المعاناة في شعورنا بالمتعة في نهاية المطاف، أو غمرنا بمشاعر التفوق والسيطرة أو إمكانية الهرب مما يعتمل في داخلنا.
والكتاب، بعد ذلك، يقف على فكرة جوهرية مؤداها أن الألم والمعاناة أساسيان للشعور بالسعادة والمتعة والإحساس بالمعنى، وأن خلو الحياة منهما يجعلنا نشعر بالملل وبعدم القدرة على الإنجاز، معتمداً في كل ذلك على عدد كبير من الدراسات والنظريات والمفاهيم والأمثلة المستقاة من علوم النفس والأعصاب والاقتصاد والفلسفة والدين والأدب والثقافة الشعبية والأفلام السينمائية.
ما الذي يدفعنا إلى طلب الألم الجسدي والاضطراب العاطفي؟ وما الذي يغرينا في مشاهدة الأفلام المحزنة أو المرعبة أو تناول الأغذية الغنية بالتوابل الحارة أو الغطس في الحمامات الساخنة أو المشاركة في سباق الماراثون أو حتى تلمس الألم والإذلال في أداء الأدوار الجنسية، ما هو مصدر كل هذه الرغبات المشتطة في ظاهرها؟
والكتاب، بعد ذلك، يقف على فكرة جوهرية مؤداها أن الألم والمعاناة أساسيان للشعور بالسعادة والمتعة والإحساس بالمعنى، وأن خلو الحياة منهما يجعلنا نشعر بالملل وبعدم القدرة على الإنجاز، معتمداً في كل ذلك على عدد كبير من الدراسات والنظريات والمفاهيم والأمثلة المستقاة من علوم النفس والأعصاب والاقتصاد والفلسفة والدين والأدب والثقافة الشعبية والأفلام السينمائية.
ما الذي يدفعنا إلى طلب الألم الجسدي والاضطراب العاطفي؟ وما الذي يغرينا في مشاهدة الأفلام المحزنة أو المرعبة أو تناول الأغذية الغنية بالتوابل الحارة أو الغطس في الحمامات الساخنة أو المشاركة في سباق الماراثون أو حتى تلمس الألم والإذلال في أداء الأدوار الجنسية، ما هو مصدر كل هذه الرغبات المشتطة في ظاهرها؟
يقول "المنطقة المثلى" في فصوله السبعة إن النوع الصحيح من المعاناة يمهد الطريق لشعور عميق بالمتعة، ويؤكد أن للمعاناة المختارة عدة غايات اجتماعية أخرى، وتؤدي المعاناة دوراً أشد عمقاً أيضاً، إذ إن الحياة الجيدة ليست مقصورة على المتعة، بل هناك المعنى الذي يجتهد الناس في طلبه توطيداً لعلاقاتهم الاجتماعية وتحقيقاً لمساعيهم الهادفة.
إن حياة تخلو من المعاناة المختارة ستكون بكلمات المؤلف بول بلوم خاوية، والأسوأ من ذلك، مملة. ولذا، فهذا الكتاب هو بمنزلة تحد لك كي تعيد التفكير برؤيتك عن الألم والمعاناة والمعنى في الحياة..
كلمات البحث: متعة - الحيات - الحياه - المعانات - المعاناه - بحث - المعنا - بول - بلوم
متع المعاناة والبحث عن المعنى..
هذا الكتاب هو محاولة للإجابة على على سؤال مهم يتصل بالأسباب التي تجعلنا أحياناً "نختار أن نعاني"، إنه بحث في أنواع المعاناة المختارة منها، وأيضاً لمفروضة على البشر. يناقش الكتاب أيضاً الدور الذي تؤديه المعاناة في شعورنا بالمتعة في نهاية المطاف، أو غمرنا بمشاعر التفوق والسيطرة أو إمكانية الهرب مما يعتمل في داخلنا.
والكتاب، بعد ذلك، يقف على فكرة جوهرية مؤداها أن الألم والمعاناة أساسيان للشعور بالسعادة والمتعة والإحساس بالمعنى، وأن خلو الحياة منهما يجعلنا نشعر بالملل وبعدم القدرة على الإنجاز، معتمداً في كل ذلك على عدد كبير من الدراسات والنظريات والمفاهيم والأمثلة المستقاة من علوم النفس والأعصاب والاقتصاد والفلسفة والدين والأدب والثقافة الشعبية والأفلام السينمائية.
ما الذي يدفعنا إلى طلب الألم الجسدي والاضطراب العاطفي؟ وما الذي يغرينا في مشاهدة الأفلام المحزنة أو المرعبة أو تناول الأغذية الغنية بالتوابل الحارة أو الغطس في الحمامات الساخنة أو المشاركة في سباق الماراثون أو حتى تلمس الألم والإذلال في أداء الأدوار الجنسية، ما هو مصدر كل هذه الرغبات المشتطة في ظاهرها؟ يقول "المنطقة المثلى" في فصوله السبعة إن النوع الصحيح من المعاناة يمهد الطريق لشعور عميق بالمتعة، ويؤكد أن للمعاناة المختارة عدة غايات اجتماعية أخرى، وتؤدي المعاناة دوراً أشد عمقاً أيضاً، إذ إن الحياة الجيدة ليست مقصورة على المتعة، بل هناك المعنى الذي يجتهد الناس في طلبه توطيداً لعلاقاتهم الاجتماعية وتحقيقاً لمساعيهم الهادفة.
إن حياة تخلو من المعاناة المختارة ستكون بكلمات المؤلف بول بلوم خاوية، والأسوأ من ذلك، مملة. ولذا، فهذا الكتاب هو بمنزلة تحد لك كي تعيد التفكير برؤيتك عن الألم والمعاناة والمعنى في الحياة..
كلمات البحث: متعة - الحيات - الحياه - المعانات - المعاناه - بحث - المعنا - بول - بلوم
عنوان الكتاب
متع المعاناة والبحث عن المعنى
دار النشر
دار الخيال
الوزن
0.332
عدد الصفحات
279
نوع الغلاف
كرتون