مقدمة في علم النفس الاجتماعي افاق

مقدمة في علم النفس الاجتماعي

دار النشر: افاق
€16,00 1600
  يهدف هذا الكتاب إلى تعريف علم النفس الاجتماعي حيث يحدد الفروض التي يستخدمها في البحث، وحيث يوجه جهوده وينسِّقها. وهو يلجأ إلى وسيلتين لتحقيق هذه الغاية: الأولى: دراسة الآراء النفسية لدى كلٍّ من العلماء "أوجست كونت"، و "دوركايم"، و "تارد". الثانية: تحليل الحياة العقلية الواقعية. والأكثرية الكبرى من المسائل الخاصة بالحياة العقلية والحياة الوجدانية والحياة الإرادية التي يعالجها علم النفس العام عادة ترجع، في جملتها أو في بعض تفاصيلها، إلى مجال البحث في علم النفس الاجتماعي. فدراسة هذا العلم هي التي تستطيع وحدها السماح لنا بتحديد العناصر المستقلة عن تأثير الجماعة في كل نشاط عقلي. وبناء على ذلك فهذه الدراسة هي التي تُرجِع هذه العناصر إلى صفات النوع الإنساني أو إلى الصفات الخاصة التي يمتاز بها الأفراد. يدرس علم النفس الاجتماعي العمليات النفسية وعلاقاتها العديدة بالحياة الاجتماعية، وقد نشأ كعلم جديد قائم بذاته في الفترة بين 1890 و1900 ميلادية، وكانت تلك النشأة تُعبِّر عما يتطلبه المنهج والتفكير العِلميَّان بمعنى الكلمة، فقد كانت نشأة مُنتظَرة بفارغ الصبر. يناقش الجزء الخاص من هذا الكتاب بنصيب الجماعة في الحياة العقلية كلًّا من: الإدراك، والذاكرة، والحياة الوجدانية.     كلمات البحث: مقدمه - فى - علوم - نفس - النفوس - الاجتماعى - الإجتماعى - الإجتماعي - شارل - بلوندل

 

يهدف هذا الكتاب إلى تعريف علم النفس الاجتماعي حيث يحدد الفروض التي يستخدمها في البحث، وحيث يوجه جهوده وينسِّقها. وهو يلجأ إلى وسيلتين لتحقيق هذه الغاية:

الأولى: دراسة الآراء النفسية لدى كلٍّ من العلماء "أوجست كونت"، و "دوركايم"، و "تارد".
الثانية: تحليل الحياة العقلية الواقعية.

والأكثرية الكبرى من المسائل الخاصة بالحياة العقلية والحياة الوجدانية والحياة الإرادية التي يعالجها علم النفس العام عادة ترجع، في جملتها أو في بعض تفاصيلها، إلى مجال البحث في علم النفس الاجتماعي. فدراسة هذا العلم هي التي تستطيع وحدها السماح لنا بتحديد العناصر المستقلة عن تأثير الجماعة في كل نشاط عقلي. وبناء على ذلك فهذه الدراسة هي التي تُرجِع هذه العناصر إلى صفات النوع الإنساني أو إلى الصفات الخاصة التي يمتاز بها الأفراد.

يدرس علم النفس الاجتماعي العمليات النفسية وعلاقاتها العديدة بالحياة الاجتماعية، وقد نشأ كعلم جديد قائم بذاته في الفترة بين 1890 و1900 ميلادية، وكانت تلك النشأة تُعبِّر عما يتطلبه المنهج والتفكير العِلميَّان بمعنى الكلمة، فقد كانت نشأة مُنتظَرة بفارغ الصبر.

يناقش الجزء الخاص من هذا الكتاب بنصيب الجماعة في الحياة العقلية كلًّا من: الإدراك، والذاكرة، والحياة الوجدانية.

 

 

كلمات البحث: مقدمه - فى - علوم - نفس - النفوس - الاجتماعى - الإجتماعى - الإجتماعي - شارل - بلوندل

 

يهدف هذا الكتاب إلى تعريف علم النفس الاجتماعي حيث يحدد الفروض التي يستخدمها في البحث، وحيث يوجه جهوده وينسِّقها. وهو يلجأ إلى وسيلتين لتحقيق هذه الغاية:

الأولى: دراسة الآراء النفسية لدى كلٍّ من العلماء "أوجست كونت"، و "دوركايم"، و "تارد". الثانية: تحليل الحياة العقلية الواقعية.

والأكثرية الكبرى من المسائل الخاصة بالحياة العقلية والحياة الوجدانية والحياة الإرادية التي يعالجها علم النفس العام عادة ترجع، في جملتها أو في بعض تفاصيلها، إلى مجال البحث في علم النفس الاجتماعي. فدراسة هذا العلم هي التي تستطيع وحدها السماح لنا بتحديد العناصر المستقلة عن تأثير الجماعة في كل نشاط عقلي. وبناء على ذلك فهذه الدراسة هي التي تُرجِع هذه العناصر إلى صفات النوع الإنساني أو إلى الصفات الخاصة التي يمتاز بها الأفراد.

يدرس علم النفس الاجتماعي العمليات النفسية وعلاقاتها العديدة بالحياة الاجتماعية، وقد نشأ كعلم جديد قائم بذاته في الفترة بين 1890 و1900 ميلادية، وكانت تلك النشأة تُعبِّر عما يتطلبه المنهج والتفكير العِلميَّان بمعنى الكلمة، فقد كانت نشأة مُنتظَرة بفارغ الصبر.

يناقش الجزء الخاص من هذا الكتاب بنصيب الجماعة في الحياة العقلية كلًّا من: الإدراك، والذاكرة، والحياة الوجدانية.

 

 

كلمات البحث: مقدمه - فى - علوم - نفس - النفوس - الاجتماعى - الإجتماعى - الإجتماعي - شارل - بلوندل

عنوان الكتاب
مقدمة في علم النفس الاجتماعي
اسم المؤلف
شارل بلوندل
دار النشر
افاق
الوزن
0.314
عدد الصفحات
287
نوع الغلاف
كرتون