مكبث.. رائعة من الروائع الكبرى التي ولدتها قريحة "وليم شكسبير" وما نظن إنساناً استطاع أن يحلل عذاب الضمير، وتعذيب الشعور بأحسن مما فعله مؤلفها العظيم، البصير بقلوب الناس.
ولولا ماتميز به المترجم "خليل مطران" من إدراك واع لخصائص أسلوب هذا الكاتب المنقب المتعمق في مظاهر الخلائق ومضمراتها مع قدرة على الماكاة ومهارة في الاختيار وبراعة في التأليف وسلطة على اللفظ، لما كلف بمعاناة تعريبها في لغة عربية فصيحة.
ولنعرف -بعد- من هذا الأمير الذي تنبأت السواحر بأنه سيلد ملوكاً، ولن يكون هو ملكاً، ومن هذا الأمير الذي تنبأت له بالملك؟
إن "مكبث" و "بنكو" قد استمعا إلى نبوءة العرافات في ذهول عجيب، ولكن زوجة "مكبث" لا تصدق.. لأن "مكبث" يتمنى العلياء، وفيه مطمع غير أنه فاقد الدهاء الذي يوصل إلى العلياء.
فهل وصل "مكبث" إلى ذلك حقاً؟ وبأي ثمن؟
كلمات البحث: ويليم - وليام - ويليام - شيكسبير - مكبت - شكسبر - مكبس
مكبث.. رائعة من الروائع الكبرى التي ولدتها قريحة "وليم شكسبير" وما نظن إنساناً استطاع أن يحلل عذاب الضمير، وتعذيب الشعور بأحسن مما فعله مؤلفها العظيم، البصير بقلوب الناس.
ولولا ماتميز به المترجم "خليل مطران" من إدراك واع لخصائص أسلوب هذا الكاتب المنقب المتعمق في مظاهر الخلائق ومضمراتها مع قدرة على الماكاة ومهارة في الاختيار وبراعة في التأليف وسلطة على اللفظ، لما كلف بمعاناة تعريبها في لغة عربية فصيحة.
ولنعرف -بعد- من هذا الأمير الذي تنبأت السواحر بأنه سيلد ملوكاً، ولن يكون هو ملكاً، ومن هذا الأمير الذي تنبأت له بالملك؟
إن "مكبث" و "بنكو" قد استمعا إلى نبوءة العرافات في ذهول عجيب، ولكن زوجة "مكبث" لا تصدق.. لأن "مكبث" يتمنى العلياء، وفيه مطمع غير أنه فاقد الدهاء الذي يوصل إلى العلياء.
فهل وصل "مكبث" إلى ذلك حقاً؟ وبأي ثمن؟
كلمات البحث: ويليم - وليام - ويليام - شيكسبير - مكبت - شكسبر - مكبس