منهج مونتيسوري للطفولة المبكرة "الثقافة" دار الخيال

منهج مونتيسوري للطفولة المبكرة "الثقافة"

دار النشر: دار الخيال
€13,00 1300
  اعتبرت ماريا مونتيسوري أقوى من قدم برامج تعليمية للطفل بأسلوب مميز وغزت دور التعليم بمختلف دول العالم من خلال أفكارها المميزة في تعليم الطفل، معتبرة أن العملية التربوية يجب أن تهتم بتنمية شخصية الطفل بصورة تكاملية في النواحي النفسية، والعقلية، والروحية، والجسدية الحركية وتقوم على نظريات لتنمية الطفل.كما رأت الدكتورة مونتيسوري في نظريتها أن هناك مجموعة من الميول البشرية عادة ما تحدد السلوك القيادي للطفل في كل مرحلة، وأن على التعليم الاستجابة لتلك الميول، وتسهيل عملية التعبير عنها..كما قدمت العديد من الوسائل والأدوات والتي قامت بتصميميها وانتقائها بحرص ودقة تامة منتبهة لجميع تفاصيل الطفل من ٣ سنوات وحتى سن السادسة كمرحلة أولى وهذا ما سنتعرف عليه ضمن هذه السلسلة القيمة " سلسلة منهج مونتيسوري للطفولة المبكرة".فطرحت ضمن هذه السلسلة أركان المونتيسوري وأدواتها وتأثيرها على الطفل بأهدافها المباشرة وغير المباشرة وهي: "تطبيقات اللغة العربية، تطبيق الرياضيات، الفلسفة، الثقافة، التطبيقات العلمية، التطبيقات الحسية".     كلمات البحث : منهاج - المنهج - للطفوله - لالطفولة - مونتيسورى - منتسوري  - الثقافه - المبكره

 

اعتبرت ماريا مونتيسوري أقوى من قدم برامج تعليمية للطفل بأسلوب مميز وغزت دور التعليم بمختلف دول العالم من خلال أفكارها المميزة في تعليم الطفل، معتبرة أن العملية التربوية يجب أن تهتم بتنمية شخصية الطفل بصورة تكاملية في النواحي النفسية، والعقلية، والروحية، والجسدية الحركية وتقوم على نظريات لتنمية الطفل.
كما رأت الدكتورة مونتيسوري في نظريتها أن هناك مجموعة من الميول البشرية عادة ما تحدد السلوك القيادي للطفل في كل مرحلة، وأن على التعليم الاستجابة لتلك الميول، وتسهيل عملية التعبير عنها..
كما قدمت العديد من الوسائل والأدوات والتي قامت بتصميميها وانتقائها بحرص ودقة تامة منتبهة لجميع تفاصيل الطفل من ٣ سنوات وحتى سن السادسة كمرحلة أولى وهذا ما سنتعرف عليه ضمن هذه السلسلة القيمة " سلسلة منهج مونتيسوري للطفولة المبكرة".
فطرحت ضمن هذه السلسلة أركان المونتيسوري وأدواتها وتأثيرها على الطفل بأهدافها المباشرة وغير المباشرة وهي: "تطبيقات اللغة العربية، تطبيق الرياضيات، الفلسفة، الثقافة، التطبيقات العلمية، التطبيقات الحسية".

 

 

كلمات البحث : منهاج - المنهج - للطفوله - لالطفولة - مونتيسورى - منتسوري  - الثقافه - المبكره

 

اعتبرت ماريا مونتيسوري أقوى من قدم برامج تعليمية للطفل بأسلوب مميز وغزت دور التعليم بمختلف دول العالم من خلال أفكارها المميزة في تعليم الطفل، معتبرة أن العملية التربوية يجب أن تهتم بتنمية شخصية الطفل بصورة تكاملية في النواحي النفسية، والعقلية، والروحية، والجسدية الحركية وتقوم على نظريات لتنمية الطفل.
كما رأت الدكتورة مونتيسوري في نظريتها أن هناك مجموعة من الميول البشرية عادة ما تحدد السلوك القيادي للطفل في كل مرحلة، وأن على التعليم الاستجابة لتلك الميول، وتسهيل عملية التعبير عنها..
كما قدمت العديد من الوسائل والأدوات والتي قامت بتصميميها وانتقائها بحرص ودقة تامة منتبهة لجميع تفاصيل الطفل من ٣ سنوات وحتى سن السادسة كمرحلة أولى وهذا ما سنتعرف عليه ضمن هذه السلسلة القيمة " سلسلة منهج مونتيسوري للطفولة المبكرة".
فطرحت ضمن هذه السلسلة أركان المونتيسوري وأدواتها وتأثيرها على الطفل بأهدافها المباشرة وغير المباشرة وهي: "تطبيقات اللغة العربية، تطبيق الرياضيات، الفلسفة، الثقافة، التطبيقات العلمية، التطبيقات الحسية".

 

 

كلمات البحث : منهاج - المنهج - للطفوله - لالطفولة - مونتيسورى - منتسوري  - الثقافه - المبكره

عنوان الكتاب
منهج مونتيسوري للطفولة المبكرة "الثقافة"
اسم المؤلف
ماريا مونتيسوري
دار النشر
دار الخيال