من الفناء إلى الخلود
عصير الكتب
منذ خطَت قدمُ الإنسانِ الأرضَ وواجه ما لم يواجهه كائنٌ آخر -إدراكه أنه يوماً ما سيصير جثةً هامدةً- وهو يحاول جاهداً الوصول إلى أفضل طريقة للتصرُّف في الجثث التي سيكون يوماً أحدها.
في كتاب (من الفناء إلى الخلود)، تطوف -الحانوتية وعاملة حرق الجثث- كيتلين دوتي البلاد وتحكي لنا آخر ما توصَّل إليه البشر وأوله في مجال التعامل مع الجثث، وتصف دوافع البشر في التعامل مع الجثث التي تعددت من مجرد التكريم إلى التواصل مع الموتى والاندماج مع النظام البيئي الذي ننتمي إليه. هذا الكتاب مزيجٌ فريد مِن فن الرحلات بحثاً عن العجائب، والسير الذاتية المُحبطة، والطرائف المُقبضة، والمعلومات الفريدة، والعلاج بالصدمة المعرفية لكلِّ مَن اعتاد طريقةً واحدةً للتعامل مع الجثث، والالتزام بتجنُّب الموت والموتى والكلام عنهما. في هذا الكتاب ستعرف كيف ابتدعت بعض العالمات طريقةً "صديقة للبيئة" للدفن، وصعوبات الحرق التقليدي للجثث، وكيف يدفن أهل التبت موتاهم في السماء، ولماذا عزفت النسور عن أكل جثث أتباع زرادشت في برج الصمت.آه، هل تعلم أنَّ الزومبي موجودون حقاً؟
كلمات البحث: فناء - خلود - الى - كتلين - كيتلن - دوتى
آه، هل تعلم أنَّ الزومبي موجودون حقاً؟
كلمات البحث: فناء - خلود - الى - كتلين - كيتلن - دوتى
منذ خطَت قدمُ الإنسانِ الأرضَ وواجه ما لم يواجهه كائنٌ آخر -إدراكه أنه يوماً ما سيصير جثةً هامدةً- وهو يحاول جاهداً الوصول إلى أفضل طريقة للتصرُّف في الجثث التي سيكون يوماً أحدها.
في كتاب (من الفناء إلى الخلود)، تطوف -الحانوتية وعاملة حرق الجثث- كيتلين دوتي البلاد وتحكي لنا آخر ما توصَّل إليه البشر وأوله في مجال التعامل مع الجثث، وتصف دوافع البشر في التعامل مع الجثث التي تعددت من مجرد التكريم إلى التواصل مع الموتى والاندماج مع النظام البيئي الذي ننتمي إليه. هذا الكتاب مزيجٌ فريد مِن فن الرحلات بحثاً عن العجائب، والسير الذاتية المُحبطة، والطرائف المُقبضة، والمعلومات الفريدة، والعلاج بالصدمة المعرفية لكلِّ مَن اعتاد طريقةً واحدةً للتعامل مع الجثث، والالتزام بتجنُّب الموت والموتى والكلام عنهما. في هذا الكتاب ستعرف كيف ابتدعت بعض العالمات طريقةً "صديقة للبيئة" للدفن، وصعوبات الحرق التقليدي للجثث، وكيف يدفن أهل التبت موتاهم في السماء، ولماذا عزفت النسور عن أكل جثث أتباع زرادشت في برج الصمت.
آه، هل تعلم أنَّ الزومبي موجودون حقاً؟
آه، هل تعلم أنَّ الزومبي موجودون حقاً؟
كلمات البحث: فناء - خلود - الى - كتلين - كيتلن - دوتى
منذ خطَت قدمُ الإنسانِ الأرضَ وواجه ما لم يواجهه كائنٌ آخر -إدراكه أنه يوماً ما سيصير جثةً هامدةً- وهو يحاول جاهداً الوصول إلى أفضل طريقة للتصرُّف في الجثث التي سيكون يوماً أحدها. في كتاب (من الفناء إلى الخلود)، تطوف -الحانوتية وعاملة حرق الجثث- كيتلين دوتي البلاد وتحكي لنا آخر ما توصَّل إليه البشر وأوله في مجال التعامل مع الجثث، وتصف دوافع البشر في التعامل مع الجثث التي تعددت من مجرد التكريم إلى التواصل مع الموتى والاندماج مع النظام البيئي الذي ننتمي إليه. هذا الكتاب مزيجٌ فريد مِن فن الرحلات بحثاً عن العجائب، والسير الذاتية المُحبطة، والطرائف المُقبضة، والمعلومات الفريدة، والعلاج بالصدمة المعرفية لكلِّ مَن اعتاد طريقةً واحدةً للتعامل مع الجثث، والالتزام بتجنُّب الموت والموتى والكلام عنهما. في هذا الكتاب ستعرف كيف ابتدعت بعض العالمات طريقةً "صديقة للبيئة" للدفن، وصعوبات الحرق التقليدي للجثث، وكيف يدفن أهل التبت موتاهم في السماء، ولماذا عزفت النسور عن أكل جثث أتباع زرادشت في برج الصمت.
آه، هل تعلم أنَّ الزومبي موجودون حقاً؟
كلمات البحث: فناء - خلود - الى - كتلين - كيتلن - دوتى
عنوان الكتاب
من الفناء إلى الخلود
دار النشر
عصير الكتب
الوزن
0.302
عدد الصفحات
238
نوع الغلاف
كرتون