نحو تاريخ مقارن للأديان التوحيدية دار الساقي

نحو تاريخ مقارن للأديان التوحيدية

دار النشر: دار الساقي
€18,00 1800
  تشغل مسألة حوار الأديان والثقافات والحضارات المجتمع الدولي سواء في الغرب، أو في العالم العربي الإسلامي؛ ولا يمكن لهذا الحوار أن ينطلق فعلاً ويؤتي ثماره إلا إذا قام الجميع بنقد راديكالي لتراثاتهم القديمة الموروثة: أي للاهوت القرون الوسطى الذي يكفّر الآخرين وينبذهم ولا يعترف بهم ولا بإيمانهم؛ وبالتالي فنحن بحاجة إلى عقلية جديدة لمواجهة المشاكل المطروحة علينا اليوم، فبالعقلية القديمة المنغلقة والرافضة للآخر مسبقاً لا يمكن أن نتقدّم خطوة واحدة إلى الأمام. هذه العقلية الجديدة المنفتحة والمتسامحة هي التي يبلور "محمد أركون" خطوطها العريضة في كتاب "نحو تاريخ مقارن للأديان التوحيدية" إلهام من خلال علم الأديان المقارنة وبقية العلوم الإنسانية الحديثة غير المعروفة كثيراً في الساحة العربية حتى الآن. ويختتم أركون كتابه بالتحدّث بشكل ذاتي مؤثّر عن علاقته الشخصية بالأب يواكيم مبارك وبالمستشرق الشهير لويس ماسينيون، كما يتحدّث للمرّة الأولى عن مساره الشخصي والفكري على مدار نصف قرن، ويشرح لنا كيفية الانتقال من مرحلة الإسلام المُستعبد المقيّد السائد حالياً إلى مرحلة الإسلام المستنير الحر. هذا هو الكتاب الأخير لذي يصدر لأركون بعد وفاته، وقد كان ينتظره بفارغ الصبر..     كلمات البحث: التاريخ - تأريخ - المقارن - للاديان - التوحيديه - توحيدية - اركون

 

تشغل مسألة حوار الأديان والثقافات والحضارات المجتمع الدولي سواء في الغرب، أو في العالم العربي الإسلامي؛ ولا يمكن لهذا الحوار أن ينطلق فعلاً ويؤتي ثماره إلا إذا قام الجميع بنقد راديكالي لتراثاتهم القديمة الموروثة: أي للاهوت القرون الوسطى الذي يكفّر الآخرين وينبذهم ولا يعترف بهم ولا بإيمانهم؛ وبالتالي فنحن بحاجة إلى عقلية جديدة لمواجهة المشاكل المطروحة علينا اليوم، فبالعقلية القديمة المنغلقة والرافضة للآخر مسبقاً لا يمكن أن نتقدّم خطوة واحدة إلى الأمام.

هذه العقلية الجديدة المنفتحة والمتسامحة هي التي يبلور "محمد أركون" خطوطها العريضة في كتاب "نحو تاريخ مقارن للأديان التوحيدية" إلهام من خلال علم الأديان المقارنة وبقية العلوم الإنسانية الحديثة غير المعروفة كثيراً في الساحة العربية حتى الآن.

ويختتم أركون كتابه بالتحدّث بشكل ذاتي مؤثّر عن علاقته الشخصية بالأب يواكيم مبارك وبالمستشرق الشهير لويس ماسينيون، كما يتحدّث للمرّة الأولى عن مساره الشخصي والفكري على مدار نصف قرن، ويشرح لنا كيفية الانتقال من مرحلة الإسلام المُستعبد المقيّد السائد حالياً إلى مرحلة الإسلام المستنير الحر.

هذا هو الكتاب الأخير لذي يصدر لأركون بعد وفاته، وقد كان ينتظره بفارغ الصبر..

 

 

كلمات البحث: التاريخ - تأريخ - المقارن - للاديان - التوحيديه - توحيدية - اركون

 

تشغل مسألة حوار الأديان والثقافات والحضارات المجتمع الدولي سواء في الغرب، أو في العالم العربي الإسلامي؛ ولا يمكن لهذا الحوار أن ينطلق فعلاً ويؤتي ثماره إلا إذا قام الجميع بنقد راديكالي لتراثاتهم القديمة الموروثة: أي للاهوت القرون الوسطى الذي يكفّر الآخرين وينبذهم ولا يعترف بهم ولا بإيمانهم؛ وبالتالي فنحن بحاجة إلى عقلية جديدة لمواجهة المشاكل المطروحة علينا اليوم، فبالعقلية القديمة المنغلقة والرافضة للآخر مسبقاً لا يمكن أن نتقدّم خطوة واحدة إلى الأمام.

هذه العقلية الجديدة المنفتحة والمتسامحة هي التي يبلور "محمد أركون" خطوطها العريضة في كتاب "نحو تاريخ مقارن للأديان التوحيدية" إلهام من خلال علم الأديان المقارنة وبقية العلوم الإنسانية الحديثة غير المعروفة كثيراً في الساحة العربية حتى الآن.

ويختتم أركون كتابه بالتحدّث بشكل ذاتي مؤثّر عن علاقته الشخصية بالأب يواكيم مبارك وبالمستشرق الشهير لويس ماسينيون، كما يتحدّث للمرّة الأولى عن مساره الشخصي والفكري على مدار نصف قرن، ويشرح لنا كيفية الانتقال من مرحلة الإسلام المُستعبد المقيّد السائد حالياً إلى مرحلة الإسلام المستنير الحر.

هذا هو الكتاب الأخير لذي يصدر لأركون بعد وفاته، وقد كان ينتظره بفارغ الصبر..

 

 

كلمات البحث: التاريخ - تأريخ - المقارن - للاديان - التوحيديه - توحيدية - اركون

عنوان الكتاب
نحو تاريخ مقارن للأديان التوحيدية
اسم المؤلف
محمد أركون
دار النشر
دار الساقي
الوزن
0.652
عدد الصفحات
431
نوع الغلاف
كرتون