لماذا نلتقي أشخاصا وتنبهر بشخصيتهم، ونغبطهم على حلو حديثهم، وسرعة ردهم الذكية وقدرتهم علي الإقناع، والتأثير؟
ما الذي يمتلكونه، ولا تمتلكه أنت؟ ولماذا تعتقد دائما أنهم أفضل منك، وأكثر ثباتا وثقة بالنفس؟
ثم لماذا تتلعثم، وترتبك في بعض المواقف، وتنظر لنفسك بدونية، واستخفاف، وعدم استحقاق؟ لماذا لا تستطيع إخماد تلك الغوغاء النفسية، ووأد الحوارات السلبية التي تؤثر. وتنعكس سلبياً على حضورك وطلتك وردودك وانفعالاتك، واختيارك لأسلوب تعبيراتك، وعلاقاتك مع الآخرين.
وبمناسبه الحديث عن الآخرين:
لماذا ينجح القليل من العلاقات العاطفية (الزوجية)، وتصمد لفترات طويلة بينما يفشل العديد منها، وتتبخر مشاعرها، وتتبدد روابطها مع الوقت؟
ولماذا أيضاً تتعقد مسارات التواصل بينك وبين زملاء العمل؟ أما عن سوء التفاهم والمشاحنات فهما خطان عريضان يقفان حائلاً أمام انسيابية المشاعر، والتواصل مع أبنائك بذكاء، وحكمة وفن، وهدوء!
بكل بساطة: ما الذي يجعل شخصاً "ذكي عاطفياً" وناجحاً في علاقته بنفسه وبالآخرين وآخر "غبي عاطفياً" يتخبط داخل سجن مشاعره، فيرهق نفسه، ويرهق من حوله، ويفشل في علاقاته؟
نحن دائمو الشكوى من عدم فهم الآخرين لنا ... ولكننا في الحقيقة، وبالأصل لم نفهم أنفسنا بعد.
هذا الكتاب -في مجمله- محاولة تساعدك للتعرف على خريطة مشاعرك، وأفكارك وتصرفاتك .. ومن ثم يسهل عليك استكشاف خريطة الآخر...
أعدك بأنك ستتعرف على نفسك من جديد، فدعنا نبدأ معاً رحلة الاستكشاف.
كلمات البحث: انت - غبى - عاطفيا - عاطفي - نانسي - نانسى - صميدة - صميده
لماذا نلتقي أشخاصا وتنبهر بشخصيتهم، ونغبطهم على حلو حديثهم، وسرعة ردهم الذكية وقدرتهم علي الإقناع، والتأثير؟
ما الذي يمتلكونه، ولا تمتلكه أنت؟ ولماذا تعتقد دائما أنهم أفضل منك، وأكثر ثباتا وثقة بالنفس؟
ثم لماذا تتلعثم، وترتبك في بعض المواقف، وتنظر لنفسك بدونية، واستخفاف، وعدم استحقاق؟ لماذا لا تستطيع إخماد تلك الغوغاء النفسية، ووأد الحوارات السلبية التي تؤثر. وتنعكس سلبياً على حضورك وطلتك وردودك وانفعالاتك، واختيارك لأسلوب تعبيراتك، وعلاقاتك مع الآخرين.
وبمناسبه الحديث عن الآخرين:
لماذا ينجح القليل من العلاقات العاطفية (الزوجية)، وتصمد لفترات طويلة بينما يفشل العديد منها، وتتبخر مشاعرها، وتتبدد روابطها مع الوقت؟
ولماذا أيضاً تتعقد مسارات التواصل بينك وبين زملاء العمل؟ أما عن سوء التفاهم والمشاحنات فهما خطان عريضان يقفان حائلاً أمام انسيابية المشاعر، والتواصل مع أبنائك بذكاء، وحكمة وفن، وهدوء!
بكل بساطة: ما الذي يجعل شخصاً "ذكي عاطفياً" وناجحاً في علاقته بنفسه وبالآخرين وآخر "غبي عاطفياً" يتخبط داخل سجن مشاعره، فيرهق نفسه، ويرهق من حوله، ويفشل في علاقاته؟
نحن دائمو الشكوى من عدم فهم الآخرين لنا ... ولكننا في الحقيقة، وبالأصل لم نفهم أنفسنا بعد.
هذا الكتاب -في مجمله- محاولة تساعدك للتعرف على خريطة مشاعرك، وأفكارك وتصرفاتك .. ومن ثم يسهل عليك استكشاف خريطة الآخر...
أعدك بأنك ستتعرف على نفسك من جديد، فدعنا نبدأ معاً رحلة الاستكشاف.
كلمات البحث: انت - غبى - عاطفيا - عاطفي - نانسي - نانسى - صميدة - صميده