هيا نوقظ الشمس (ثلاثية زيزا-الجزء الثاني) Maktabet Alarab

هيا نوقظ الشمس (ثلاثية زيزا-الجزء الثاني)

دار النشر: Maktabet Alarab
€15,00 1500
  هيا نوقظ الشمس، لـ (جوزيه ماورو) الجزء الثاني من ثلاثية زيزا.. زيزا، طفل السادسة المصاب بحنان طافح يسيل من الأشياء البسيطة من حوله، المطل على عالم الكبار بأحلامه التي تشرق من شجرة برتقاله الرائعة، المربك لقواعدهم، الباحث فيها عن يد حانية وإن كانت وهماً يرتعش على صفحة نهر وحيد، ها هو يبعد الآن عن عائلته وقد صار في الحادية عشرة، مفرداً، مصاباً بالحنين، مرتب الهندام، نظيفاً وبارداً من الوحدة، مشدوداً مثل وتر بين المدرسة الإعدادية ودروس البيانو. أي ثقل يمكن أن يزنه عالم كهذا على كتفي طفل ينزلق إلى المراهقة محملاً بذكريات الشوارع المغبرة والأزقة والدفء الحارق الذي يحوم حيث يسكن الفقر؟ كيف يشعر هذا الفتى، وقد صار يسكن بيت عائلة جديدة ثرية، تحول فيها من شيطان أزرق إلى ملاك مطيع؟ هل يظل على ذلك النحو، وقد صار قلبه الجديد يكلمه من داخله ويضيء عزلته بشعلة الأحلام ذاتها، ويخوض معه معاركه الصغيرة، وصولاً إلى لسعة الحب الأولى؟             كلمات البحث: هيه - يوقظ - شمس - جوزية - مارو

 

هيا نوقظ الشمس، لـ (جوزيه ماورو) الجزء الثاني من ثلاثية زيزا.. زيزا، طفل السادسة المصاب بحنان طافح يسيل من الأشياء البسيطة من حوله، المطل على عالم الكبار بأحلامه التي تشرق من شجرة برتقاله الرائعة، المربك لقواعدهم، الباحث فيها عن يد حانية وإن كانت وهماً يرتعش على صفحة نهر وحيد، ها هو يبعد الآن عن عائلته وقد صار في الحادية عشرة، مفرداً، مصاباً بالحنين، مرتب الهندام، نظيفاً وبارداً من الوحدة، مشدوداً مثل وتر بين المدرسة الإعدادية ودروس البيانو. أي ثقل يمكن أن يزنه عالم كهذا على كتفي طفل ينزلق إلى المراهقة محملاً بذكريات الشوارع المغبرة والأزقة والدفء الحارق الذي يحوم حيث يسكن الفقر؟ كيف يشعر هذا الفتى، وقد صار يسكن بيت عائلة جديدة ثرية، تحول فيها من شيطان أزرق إلى ملاك مطيع؟ هل يظل على ذلك النحو، وقد صار قلبه الجديد يكلمه من داخله ويضيء عزلته بشعلة الأحلام ذاتها، ويخوض معه معاركه الصغيرة، وصولاً إلى لسعة الحب الأولى؟



 

 

 

 

 

 

كلمات البحث: هيه - يوقظ - شمس - جوزية - مارو

 

هيا نوقظ الشمس، لـ (جوزيه ماورو) الجزء الثاني من ثلاثية زيزا.. زيزا، طفل السادسة المصاب بحنان طافح يسيل من الأشياء البسيطة من حوله، المطل على عالم الكبار بأحلامه التي تشرق من شجرة برتقاله الرائعة، المربك لقواعدهم، الباحث فيها عن يد حانية وإن كانت وهماً يرتعش على صفحة نهر وحيد، ها هو يبعد الآن عن عائلته وقد صار في الحادية عشرة، مفرداً، مصاباً بالحنين، مرتب الهندام، نظيفاً وبارداً من الوحدة، مشدوداً مثل وتر بين المدرسة الإعدادية ودروس البيانو. أي ثقل يمكن أن يزنه عالم كهذا على كتفي طفل ينزلق إلى المراهقة محملاً بذكريات الشوارع المغبرة والأزقة والدفء الحارق الذي يحوم حيث يسكن الفقر؟ كيف يشعر هذا الفتى، وقد صار يسكن بيت عائلة جديدة ثرية، تحول فيها من شيطان أزرق إلى ملاك مطيع؟ هل يظل على ذلك النحو، وقد صار قلبه الجديد يكلمه من داخله ويضيء عزلته بشعلة الأحلام ذاتها، ويخوض معه معاركه الصغيرة، وصولاً إلى لسعة الحب الأولى؟



 

 

 

 

 

 

كلمات البحث: هيه - يوقظ - شمس - جوزية - مارو

عنوان الكتاب
هيا نوقظ الشمس (ثلاثية زيزا-الجزء الثاني)
اسم المؤلف
جوزيه ماورو
دار النشر
Maktabet Alarab
الوزن
0.408
عدد الصفحات
396
نوع الغلاف
كرتون